حوار مندور و قمر و فاتح على موضوع تار فاخر و تسليم مندور دياب للحكومة - اللى غسلت فيه أخوها - و بعدين "مهرة و حرة .... "، و بعدين خواطر مندور و إعجابه بقمر المفترية:
لما قمر رفضت مندور لأول مرة قدام إخواتها، و هو روح السراية بقى مفروس و ضرب عوض بالطبق (بصراحة النظرة اللى كانت خارجة من عينيه كانت نــــــــارية، فعلا: "عامل زى الغول، و نفسه يجرش أى حد"):
لما مندور كان بيحكى لفاتح عن الرؤية اللى جاله فيها سيدى عبد الرحيم (آل يعنى خلاص التقوى و الصلاح مقطعين بعضيهم، طبعا لا فيه رؤية و لا حاجة، هو بس بينكشه عشان يعرف آخر التطورات فى جوازته من قمر، هههه!):